أخبار وتقاريرالرئيسية

كيف بدأت صناعة التعهيد؟..الذكاء الاصطناعي يجيب

استعنا بـ Bard الأداة التفاعلية المدعومة بالذكاء الاصطناعي من جوجل للتعرف على تاريخ بداية ونشأة صناعة التعهيد عالميا..وجاءت الإجابة كالتالي.

التعهيد هو مصطلح يشير إلى إسناد المهام أو الوظائف إلى طرف ثالث، وذلك بهدف الحصول على خدمات ذات جودة عالية بتكلفة أقل. 

يمكن أن يشمل التعهيد مجموعة واسعة من المجالات، مثل:

  • تطوير البرمجيات.
  • إدارة الأنظمة.
  • دعم العملاء.
  • التسويق.
  • المحاسبة.
  • الموارد البشرية.

مميزات التعهيد

هناك العديد من المزايا التي يمكن أن تعود على الشركات من خلال الاستعانة بخدمات التعهيد، مثل:

  • تقليل التكاليف.
  • التركيز على الأنشطة الأساسية للأعمال.
  • الحصول على خدمات ذات جودة عالية.
  • الوصول إلى المواهب والخبرات من جميع أنحاء العالم.
  • الاستفادة من التقنيات الحديثة.

تاريخ صناعة التعهيد

نشأت صناعة التعهيد في الولايات المتحدة في أوائل السبعينيات من القرن الماضي، عندما بدأت الشركات الأمريكية في إسناد بعض المهام إلى شركات في الهند وباكستان. كانت هذه الشركات تتمتع بتكلفة أرخص من الشركات الأمريكية، وكانت قادرة على تقديم خدمات ذات جودة عالية.

في الثمانينيات من القرن الماضي، بدأت صناعة التعهيد تنمو بشكل سريع، حيث بدأت الشركات الأمريكية في إسناد المزيد من المهام إلى الشركات في الهند وباكستان. كان هذا بسبب انخفاض تكلفة الاتصالات وتطور تكنولوجيا المعلومات.

في التسعينيات من القرن الماضي، بدأت صناعة التعهيد تمتد إلى دول أخرى، مثل الصين وماليزيا والفلبين. كانت هذه الدول تتمتع بتكلفة أرخص من الهند وباكستان، وكانت قادرة على تقديم خدمات ذات جودة عالية.

في القرن الحادي والعشرين، أصبحت صناعة التعهيد صناعة عالمية، حيث بدأت الشركات في جميع أنحاء العالم في إسناد المهام إلى الشركات في دول أخرى. كان هذا بسبب انخفاض تكلفة الاتصالات وتطور تكنولوجيا المعلومات، وزيادة المنافسة بين الشركات.

فوائد صناعة التعهيد

هناك العديد من المزايا التي يمكن أن تعود على الشركات من خلال الاستعانة بخدمات التعهيد، مثل:

تقليل التكاليف: يمكن أن يساعد التعهيد في تقليل التكاليف عن طريق التخلص من الحاجة إلى توظيف وتدريب الموظفين على المهام التي يمكن القيام بها من قبل طرف ثالث.

التركيز على الأنشطة الأساسية للأعمال: يمكن أن يساعد التعهيد الشركات على التركيز على الأنشطة الأساسية للأعمال، مثل تطوير المنتجات والخدمات وتقديم الخدمة للعملاء.

الحصول على خدمات ذات جودة عالية: يمكن أن يساعد التعهيد الشركات في الحصول على خدمات ذات جودة عالية من قبل خبراء لديهم خبرة في مجال عملهم.

الوصول إلى المواهب والخبرات من جميع أنحاء العالم: يمكن أن يساعد التعهيد الشركات في الوصول إلى المواهب والخبرات من جميع أنحاء العالم، وذلك من خلال الاستعانة بشركات في دول أخرى.

الاستفادة من التقنيات الحديثة: يمكن أن يساعد التعهيد الشركات في الاستفادة من التقنيات الحديثة التي قد لا تكون متاحة لديها، وذلك من خلال الاستعانة بشركات لديها هذه التقنيات.

اقرأ ايضا: مهارات يجب توافرها في موظف الكول سنتر

مخاطر التعهيد

هناك بعض المخاطر التي يجب على الشركات أن تأخذها في الاعتبار عند اتخاذ قرار الاستعانة بخدمات التعهيد، مثل:

فقدان السيطرة: يمكن أن يؤدي التعهيد إلى فقدان السيطرة على المهام التي يتم إسنادها إلى الطرف الثالث، مما قد يؤدي إلى تسرب المعلومات أو حدوث أخطاء.

عدم الثقة: قد لا تثق الشركات في الطرف الثالث الذي يتم الاستعانة به، مما قد يؤدي إلى مشاكل في التواصل والتنسيق.

المخاطر الأمنية: قد يكون الطرف الثالث غير قادر على حماية البيانات والمعلومات التي يتم إسنادها إليه، مما قد يؤدي إلى وقوع حوادث أمنية.

المخاطر القانونية: قد لا تكون الشركات على دراية بالقوانين واللوائح التي تنظم التعهيد في الدولة التي يتم إسناد المهام إليها، مما قد يؤدي إلى وقوع مشاكل قانونية.

مستقبل صناعة التعهيد

من المتوقع أن تستمر صناعة التعهيد في النمو في السنوات القادمة، حيث ستصبح الشركات أكثر اعتمادًا على خدمات التعهيد للحصول على المواهب والخبرات من جميع أنحاء العالم.

نشرة تعهيد

كن أول من يعرف الاخبار الحصرية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى